الأخبار


نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية: قطر تؤكد على أهمية دور المرأة الحيوي في تنمية أفغانستان

شاركت دولة قطر في الاجتماع الوزاري بعنوان "الحفاظ على إنجازات 20 عامًا من المشاركة الدولية في أفغانستان: كيفية الاستمرار في دعم مستقبل النساء والفتيات الأفغانيات وحصولهن على التعليم" عبر تقنية الاتصال المرئي، وذلك على هامش أعمال الدورة الـ 76 للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك. مثل دولة قطر في الاجتماع، سعادة الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية. وأعرب سعادة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية في كلمة خلال الاجتماع، عن سعادته بالمشاركة في هذا الاجتماع الجانبي الافتراضي على المستوى الوزاري حول موضوع مهم يتمثل في حماية إنجازات 20 عامًا من المشاركة الدولية في أفغانستان، مع إعطاء اهتمام خاص لاستمرار الدعم لمستقبل النساء والفتيات الأفغانيات ووصولهن إلى التعليم. ولفت سعادته إلى أن دولة قطر سارعت، انطلاقاً من إحساسها بالواجب الإنساني، للمساعدة في إجلاء أكثر من 58 ألف شخص من كابول إلى قطر، ووفرت لهم السكن المؤقت والوجبات والرعاية الصحية، فضلاً عن توفير لقاحات فيروس كورونا المستجد، للذين يحتاجونه. وأوضح أنه من بين الذين تم إجلاؤهم عائلات وموظفون في المنظمات غير الحكومية وصحفيون ورياضيون وأطفال، والعديد من النساء الأفغانيات اللاتي يشعرن أنهن في خطر. وأضاف سعادته "على سبيل المثال، كل أعضاء فريق "الحالمات الأفغانيات"، وهو فريق روبوتات مكون من فتيات فقط من مدينة هيرات الأفغانية، تتراوح أعمارهن بين 15 و19 عامًا، تم إجلاؤهن بأمان إلى قطر. وقد حصلن على منح دراسية من مؤسسة قطر وصندوق قطر للتنمية لمواصلة تعليمهن في مدارس مؤسسة قطر، وهذا يعكس التزام قطر العميق بضمان تمتع الأطفال من جميع الأعمار بالحق في التعليم". ونأمل في إلهام الفتيات الأفغانيات لتحقيق أحلامهن، كما نأمل أن يكون لدى جميع النساء اللائي تم إجلاؤهن من أفغانستان خيار العودة بثقة إلى بلدهن ودعمهن في خلق مستقبل مزدهر في يوم من الأيام، وبذلك يُمكننا أن نُحيي فيهن الاحساس والشعور بالأمل." وأكد سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، أن جهود دولة قطر تعكس التزام دولة قطر تجاه شعب أفغانستان وحقه في الكرامة والأمان، وأنها لن تدخر جهدا في دعمهم والعمل في تعاون وتنسيق وثيقين مع شركائها الأفغان والشركاء الدوليين ومع الأمم المتحد


خبراء ومحللون ورجال أعمال: خطاب صاحب السمو مبني على القيم الإنسانية للسياسة القطرية

أشاد عدد من الخبراء والمحللين، بمضامين خطاب حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، في الجلسة الافتتاحية للمناقشة العامة للدورة السادسة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك، مؤكدين أن المتابع لخطابات صاحب السمو في العديد من المناسبات، يجدها خطابات تتصف بالحكمة مبنية على القيم التي نشأت عليها دولة قطر من خلال مبادئها الإنسانية السمحة. وأضافوا لـلشرق، أن صاحب السمو يهتم في جميع خطاباته بالقضية الفلسطينية التي تعد الشغل الشاغل لأمتنا العربية والإسلامية، وتأكيده بأن هناك إجماعا دوليا على عدالة القضية الفلسطينية بالرغم من عجز المجتمع الدولي في مواجهة تعنت الكيان الإسرائيلي واستمراره في احتلال الأراضي الفلسطينية والعربية والتوسع المستمر في سياسة الاستيطان، مطالباً بتحمل المجتمع الدولي مسؤولية تحقيق تسوية سلمية شاملة وعادلة للقضية الفلسطينية بإقامة الدولة الفلسطينية على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، بالإضافة إلى أن الخطاب شمل تجديد الدعوة بتسوية النزاعات في جميع البلدان التي تشهد حالة من عدم الاستقرار لتحقيق الأمن والسلم الدوليين. وقالوا إن صاحب السمو حرص على تذكير المجتمع الدولي بمواجهة وباء كورونا وتداعياته السلبية وغير المسبوقة في مختلف الجوانب على الأرواح واقتصادات الدول، وكذلك أهمية التكامل بين دور الدولة الذي لا غنى عنه داخل حدودها من ناحية، ودورها في مواجهة القضايا العابرة للحدود والالتزامات المشتركة لمواجهة التحديات والأزمات والكوارث من ناحية أخرى، وضرورة .التوزيع العادل للقاحات، وضمان وصولها إلى بلدان الجنوب، وتأمين العلاج للجميع


قادة العالم يتحدثون في الجمعية العامة للأمم المتحدة

تنطلق اليوم الثلاثاء اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة للدورة السادسة والسبعين، وتبدأ عدة ايام من الخطب من رؤساء الدول والحكومات. تتصدر موضوعات تغير المناخ، كوفيد-19والأمن جدول الأعمال، وسيعقد أكثر من اجتماع رفيع المستوى حول هذه القضايا، كما ستكون اجتماعات الدورة ال76 خليطاً بين الحضور الشخصي والافتراضي، على عكس اجتماعات السنة الماضية، التي كانت كلها افتراضية. ومن بين المتحدثين في الجلسة الصباحية يوم الثلاثاء الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، والرئيس الأمريكي جو بايدن، وأميردولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، والرئيس الإيراني إبراهيم رايسي، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والرئيس الصيني شي جين بينغ.


سمو الأمير يستقبل رئيس الوزراء البريطاني

استقبل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، السيد بوريس جونسون رئيس وزراء المملكة المتحدة الصديقة والوفد المرافق له، مساء اليوم بمقر الوفد الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، وذلك على هامش انعقاد الدورة السادسة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك. وتم خلال المقابلة بحث علاقات التعاون والصداقة بين البلدين، وأوجه تنميتها وتطويرها في جميع المجالات، إضافة إلى مناقشة أبرز القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك لاسيما مستجدات الأوضاع في أفغانستان، وقد أعرب رئيس الوزراء البريطاني عن شكر المملكة المتحدة وتقديرها للجهود التي قامت بها دولة قطر في إجلاء الرعايا البريطانيين من أفغانستان، ودعمها لعملية السلام الأفغانية. حضر المقابلة أصحاب السعادة أعضاء الوفد الرسمي المرافق لسمو الأمير.


سمو الأمير يستقبل رئيس مجلس الوزراء الكويتي

استقبل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى ممثل حضرة صاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة سمو الشيخ صباح خالد الحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء والوفد المرافق له مساء اليوم بمقر الوفد الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، وذلك على هامش انعقاد الدورة السادسة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك. وفي بداية المقابلة نقل سمو رئيس مجلس الوزراء الكويتي تحيات صاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة وسمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح ولي العهد لسمو أمير البلاد المفدى وتمنياتهما له بموفور الصحة والسعادة وللشعب القطري مزيدا من التقدم والرخاء. من جانبه حمّل سمو الأمير المفدى سمو الشيخ صباح خالد الحمد الصباح تحياته وتمنياته لأخيه سمو أمير دولة الكويت ولسمو ولي العهد وتمنياته لهما بموفور الصحة والعافية وللشعب الكويتي الشقيق دوام التطور والنماء. وجرى خلال المقابلة استعراض العلاقات الأخوية الوطيدة بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها لما فيه مصلحة وخير البلدين والشعبين الشقيقين، إضافة إلى مناقشة أبرز المستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. حضر المقابلة عدد من أصحاب السعادة أعضاء الوفد الرسمي المرافق لسمو الأمير


دولة قطر تشارك في حفل افتتاح البيت التركي في نيويورك

شاركت دولة قطر، اليوم، في حفل افتتاح "البيت التركي" في نيويورك الذي افتتحه فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية الشقيقة. مثل دولة قطر في الحفل سعادة السيد سلطان بن سعد المريخي وزير الدولة للشؤون الخارجية.


قالت شيري ماكارثي الخبيرة الحقوقية الأممية للشرق أن قطر والأمم المتحدة تجمعهما شراكة فريدة ورؤية مستنيرة

شكل مشاركة دولة قطر في فعاليات الدورة 76 للجمعية العامة للأمم المتحدة والتي تحتضنها مدينة نيويورك، جانبا من الحضور القطري البارز على الساحة العالمية؛ حيث كانت مشاركة دولة قطر في فعاليات الأمم المتحدة تمثل دفعة لمواصلة مسيرة خطط التنمية وتعزيز الشراكات الدولية مع غالبية الدول والهيئات التابعة للأمم المتحدة، وتؤكد رؤيتها المؤمنة بالحوار والسلام والدبلوماسية الإيجابية ودورها البارز في تعزيز أمن واستقرار المنطقة وتحقيق أهداف المجتمع الدولي؛ من خلال حضور بارز ورفيع المستوى دائماً صاغته رؤية وخطابات صاحب السمو، أمير البلاد المفدى، المهمة والتي يؤكد فيها دائماً على مواقف قطر الواضحة والمؤثرة عالمياً انطلاقاً من دورها المحوري في دعم الاستقرار وجهود الوساطة والحوار لحل النزاعات ونزع فتيل الأزمات. وفي هذا الصدد أكدت المنسقة العامة بمنظمة جلوبال ليجال ريفورم والخبيرة القانونية الأمريكية بعدد من لجان الأمم المتحدة، أن قطر تتوج جهودها الدولية بمنطق إنساني بالشراكة الفاعلة والمؤثرة مع الأمم المتحدة والمؤسسات الإنسانية والأممية، حيث يتصدر التعليم عبر جهود مؤسسة قطر دوراً محورياً في الشراكة القوية التي تجمع بين الدوحة والأمم المتحدة. قالت شيري ماكارثي المنسقة العامة بمنظمة جلوبال ليجال ريفورم والخبيرة القانونية الأمريكية بعدد من لجان الأمم المتحدة: إنه من بين كافة المبادرات المالية والإنسانية الدائمة التي عززت شراكة قطر والأمم المتحدة، كانت قضية التعليم أولوية رئيسية لسياسات دولة قطر التنموية، وهذا ما برز في التعهد الدائم في المشاركات القطرية الأخيرة في الأمم المتحدة بحمل قضية تعليم الفتيات على عاتق الجهود الإنسانية القطرية ومن بينها مبادرة تعليم مليون فتاة التي أعلن عنها صاحب السمو في خطابه في الدورة الثالثة والسبعين من فعاليات الأمم المتحدة في أحد لقاءاته على المائدة المستديرة مع قادة العالم والتي لاقت استحساناً كبيراً للموقف القطري، واستعرض الجهود القطرية الموسعة في تحقيق هذه الغايات التنموية، وكل هذا الرصيد الإيجابي شكَّل اتساقاً مع المبادئ القطرية التي جعلت من التعليم أولوية داخلية وخارجية.


فرش أرضية ملعب لوسيل أكبر ملاعب كأس العالم 2022 في قطر

أعلنت اللجنة العليا للمشاريع والإرث عن الانتهاء من فرش عشب أرضية ملعب لوسيل، أكبر الملاعب الثمانية لبطولة كأس العالم لكرة القدم التي ستقام في قطر العام المقبل، الذي يتسع لـ80 ألف مشجع وسوف يستضيف نهائي البطولة. وفي مقطع فيديو بثه الموقع الإلكتروني للجنة المنظمة للمونديال، تم إعلان أن العمل اكتمل إلى الآن في 5 من ملاعب المونديال، وهي ملعب خليفة الدولي بعد تجديده، وملعب الجنوب، وملعب المدينة التعليمية، وملعب أحمد بن علي، وملعب البيت


شاركت دولة قطر في الاجتماع الوزاري الافتراضي لأقل البلدان نمواً

مثل دولة قطر في الاجتماع سعادة السيد سلطان بن سعد المريخي وزير الدولة للشؤون الخارجية. وأوضح سعادة وزير الدولة للشؤون الخارجية في كلمة دولة قطر أمام الاجتماع أنَّ الظروف الاستثنائية الراهنة والتداعيات المستمرة لجائحة كورونا قد حالَت -وللعام الثاني على التوالي- دون حضور الاجتماعات بشكل فعلي، ويفرض ذلك علينا مواصلة التعاون لمواجهة هذه التداعيات السلبية والخطيرة لتلك الجائحة التي تُهدِّد بتقويض عقود من المكاسب الإنمائية. وقال: "على الرغم من جسامة هذه التحديات وعظم آثارها فإننا نعتز في دولة قطر باستضافة مؤتمر الأمم المتحدة الخامس المعني بأقل البلدان نمواً، المُقرَّر عقده خلال الفترة من 23-27 يناير 2022". ونوه سعادته إلى أن دولة قطر لم تدخر جهدًا في المضي قُدُماً بالعملية التحضيرية لهذا المؤتمر، كي يحقق أهدافه المنشودة والعمل ضِمنَ خطة مدروسة بعناية لضمان نجاحه وسلامة كافة المشاركين فيه، مثمنا سعادته في هذا الصدد التعاون والتنسيق بين دولة قطر وبين رئاسة مجموعة أقل البلدان نمواً، ومكتب الممثل السامي لأقل البلدان نمواً في هذا الشأن. وأضاف "نعرب عن تقديرنا البالغ لدور زيارات العمل التحضيرية للإعداد لهذا المؤتمر، وآخرها زيارة العمل المشتركة بين الإدارات لوفد الأمم المتحدة إلى الدوحة، في الفترة من 31 مايو- 4 يونيو 2021، والتي تخللتها مناقشات مثمرة وبناءة بين الوفد والجهات المعنية في دولة قطر، ونتطلع لزيارة العمل التخطيطية المقبلة إلى دولة قطر". ولفت سعادته إلى أن دولة قطر لم تتوانَ عن القيام بدورها على المستوى العالمي، وحرصت على دعم جهود أقل البلدان نمواً، وذلك من خلال تخصيص جزء كبير من مساعداتها الإنمائية للبلدان النامية والأقل نموًا. وقال: "أشير إلى إعلان حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، خلال مؤتمر القمة للعمل المناخي الذي انعقد في العام 2019، عن مساهمة دولة قطر بمبلغ 100 مليون دولار أمريكي لدعم البلدان الأقل نمواً، والدول الجزرية الصغيرة النامية، للتعامل مع تغير المناخ". وعبر سعادته عن تطلعه لاستكمال أعمال المؤتمر الخامس للأمم المتحدة المعني بأقل الدول نموًا في الدوحة، النجاحات التي تحققت خلال المؤتمرات السابقة وآخرها المؤتمر الرابع الذي استضافته جمهورية تركيا الشقيقة، والتي كان لجهودها المقدرة إسهاماتٍ متميزة تمثلت في برنامج عمل إسطنبول لصالح أقل البلدان نمواً. وأكد على أن مؤتمر الأمم المتحدة الخامس المعني بأقل البلدان نموًا سوف يكون حدثاً فارقاً في تلبية طموحات الملايين الذين يعيشون في أكثر البلدان ضعفاً، وأن يكون نقطة انطلاق للمضي قُدُماً في إيجاد الحلول واستثمار فرص التنمية الزاخرَة في تلك البلدان، وسيكون برنامج عمل الدوحة للسنوات العشر القادمة أول برنامج يتصدى لتداعيات وباء فيروس كورونا على أقل البلدان نمواً، وفرصة لرسم مسار يدعم هذه البلدان في جهودها لإعادة البناء بشكلٍ أفضل، والاستفادة من الإمكانات الهائلة التي تتيحها العلوم والتكنولوجيا والابتكار، وتمكينها من الخروج من قائمة أقل البلدان نمواً، وتحقيق خطة التنمية المستدامة لعام 2030. وتقدم سعادة السيد سلطان بن سعد المريخي بالشكر لجمهورية مالاوي، رئيس مجموعة أقل البلدان نمواً، على عقد هذا الاجتماع وثمن جهودها المقدرة ودورها في دعم المجتمع الدولي في التصدي للتحديات التي تواجه أقل البلدان نمواً، كما أعرب عن تقديره للدور الهام الذي يضطلع به مكتب الممثل السامي لأقل البلدان نمواً والبلدان النامية غير الساحلية والدول الجزرية الصغيرة النامية في هذا الشأن


دولة قطر تشارك في أعمال اجتماع الدورة الـ149 للمجلس الوزاري لمجلس التعاون الخليجي

شاركت دولة قطر في أعمال اجتماع الدورة الـ149 للمجلس الوزاري لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، الذي عقد اليوم بمقر الأمانة العامة للمجلس بالرياض. .ترأس وفد دولة قطر في أعمال الاجتماع سعادة السيد سلطان بن سعد المريخي وزير الدولة للشؤون الخارجية